بِسۡمِ اللّٰهِ الرَّحۡمٰنِ الرَّحِیۡمِ
وَالشَّمۡسِ وَضُحٰىهَا ۙࣕ١ وَالۡقَمَرِ اِذَا تَلٰىهَا ۙࣕ٢ وَالنَّهَارِ اِذَا جَلّٰىهَا ۙࣕ٣ وَالَّیۡلِ اِذَا یَغۡشٰىهَا ۙࣕ٤ وَالسَّمَآءِ وَمَا بَنٰىهَا ۙࣕ٥ وَالۡاَرۡضِ وَمَا طَحٰىهَا ۙࣕ٦ وَنَفۡسٍ وَّمَا سَوّٰىهَا ۙࣕ٧ فَاَلۡهَمَهَا فُجُوۡرَهَا وَتَقۡوٰىهَا ۙࣕ٨ قَدۡ اَفۡلَحَ مَنۡ زَكّٰىهَا ۙࣕ٩ وَقَدۡ خَابَ مَنۡ دَسّٰىهَا ؕ١٠ كَذَّبَتۡ ثَمُوۡدُ بِطَغۡوٰىهَآ ۙࣕ١١ اِذِ انۡۢبَعَثَ اَشۡقٰىهَا ۙࣕ١٢ فَقَالَ لَهُمۡ رَسُوۡلُ اللّٰهِ نَاقَةَ اللّٰهِ وَسُقۡیٰهَا ؕ١٣ فَكَذَّبُوۡهُ فَعَقَرُوۡهَا ۙࣕ فَدَمۡدَمَ عَلَیۡهِمۡ رَبُّهُمۡ بِذَنۡۢبِهِمۡ فَسَوّٰىهَا ۙࣕ١٤ وَلَا یَخَافُ عُقۡبٰهَا ࣖ١٥ ١-١٥-١٦